منتديات قصة حب غرامية

زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟ 44469110

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات قصة حب غرامية

زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟ 44469110

منتديات قصة حب غرامية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ,شامل,صور,افلام,جريمة,عالم البلوتوث،برامج مجانية ،تطوير مواقع

                                
  

    زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟

    نجم المنتدى
    نجم المنتدى
    رومانسى جديد
    رومانسى جديد


    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 29/08/2015
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 52
    العمر العمر : 30
    المزاج المزاج : زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟ 2110
    الجنس الجنس : زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟ T5260310
    الدولة الدولة : زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟ Eg10
    نقاط نقاط : 94
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 10
    احترام قوانين المنتدى : زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟ 111010

    زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟ Empty زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته؟؟ والسبب غريب جدا؟؟

    مُساهمة من طرف نجم المنتدى الإثنين 31 أغسطس 2015, 2:04 am

    قصة غريبه جدا لزوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته



    (تحكى الزوجة ) كيف أصف لكم ما حدث لي؟ إن المفردات لا تعبر عن مأساتي، 
    ليتني مت قبلها، قد يكون أهون علي وأرحم مما حل بي من كارثة.

     هي أول ما تفوهت به المجني عليها، أمام محكمة جنايات عجمان، حينما طلب القاضي منها الإدلاء بإفادتها.

    خيم الصمت على أروقة المحكمة، اللهم إلا من صوت عويلها المتصل الواهن، كما لو كانت تسحب حبالها الصوتية من بئر بلا قرار.

    ولما تمالكت أمرها قليلا، واصلت سرد قصتها الأغرب قائلة: قد تتعرض امرأة للاغتصاب، ، غير أنني تعرضت للتشويه الذي لا قبل لي بتحمله، فمقترف الجريمة النكراء، أو بالأحرى الشريك فيها هو زوجي.

    ثم وبنبرة صارخة أخذت تقول: تزوجته منذ سنوات طويلة، وتحملت الكثير فقط للحفاظ على استقرار أسرتي، وكلما كنت أفكر في الطلاق، أردد بيني وبين نفسي: أنا امرأة مطلقة، ولا أريد أن أوصم بالعار مرتين، سأتحمل البلاء، وسأصبر حتى يجعل الله لي من أمري مخرجا.

    سنوات طويلة، وأنا أجتر مرارتي في صمت، ولمدة أكثر من 14 عاما، كنت أعانق جراحي سرا، ومن دون أن أجهر بالشكوى.

    يعاقر الخمر، ويأتي مع خيوط الشمس الأولى مترنحا إلى البيت، وينام خائر القوى حتى المغرب، لم يهتم بالعمل ولم يراع الله، ولم ينفق علي، ولم يمنحني حقوقي الشرعية.

    كل هذا وأنا صامتة وصابرة، وأحتسب شقائي وعذاباتي قربانا من أجل أسرتي.

    الليلة السوداء

    وفي الليلة السوداء، فوجئت به يدخل غرفتي، وكنت نائمة وإلى جواري ابنتي ذات الثانية عشرة، فطلب مني ما أسماه «حقه الشرعي»، فصرخت من هول المفاجأة.

    كيف وابنتي في الجوار؟

    هل تجردت من كل معاني وقيم النخوة والشهامة والكرامة؟

    ولما صاح في وجهي: لست مهتما بها، فهي ابنتك من طليقك، هلمي وإلا قتلتك الآن، ورأيت الشرر يقدح من عينيه، عرفت بأنه في حالة سكران شديد، فقمت لننتقل إلى حجرة المعيشة، فيحظى بما يريد، فقط على سبيل الانحناء للعاصفة.

    ولما دخلت غرفة المعيشة، فوجئت برجل غريب، اصطحبه معه إلى بيت الزوجية، في هذا الوقت المتأخر، فرجعت خطوة إلى الوراء، كوني لم أكن أرتدي ثيابا تصلح لاستقبال الغرباء، فإذا به يدفعني من ورائي دفعة هائلة، تلقي بي إلى منتصف الغرفة، بملابسي الخفيفة، وإذا بعيني الزائر الغريب تلتهماني وتفترساني.

    صعقت من هول ما يحدث، غير أني لم أتوقع أن تنتهي الأمور على ما انتهت عليه.

    وقفت في إصرار وهتفت في وجهه: هل فقدت صوابك؟

    ما الذي تفعله يا رجل؟

    عندئذ، قال بهدوء: لقد دعوت صديقي عليك، ووعدته أن يحظى بك الليلة، فإما أن تقبلي بلا مقاومة وفي خنوع، وإما ضربتك حتى تلفظي أنفاسك الأخيرة.

    كابوس مخيف

    لم أستسغ العبارة، وشعرت بأني في كابوس مخيف، حاولت الصراخ بأقصى طاقات صوتي، غير أن صوتي لم يخرج من حلقي، حاولت الهرب، ولكن ساقي لم تستطيعا حملي.

    قاومت مقاومة يائسة، فانقض علي، زوجي وصديقه، مزقا ملابسي، وصفعاني مرة تلو الأخرى، حتى خارت قواي تماما، واستسلمت، لا لأني قبلت بالأمر، وإنما لأني كنت جثة هامدة لا روح فيها، وغير قادرة على الحراك.

    عندئذ، اقتعد زوجي كرسيا، ليدخن سيجارة مستمتعا بالمشهد، لمدة نحو ساعتين، وأنا أتوسل في ضراعة: كيف تقبل بما تراه؟

    أنا زوجتك، عرضك، شرفك، ماذا دهاك؟

    هل فقدت عقلك وصوابك وبعت كل شيء للشيطان؟

    وبينما كنت أتوسل، كانت ابتسامة مجنونة ترتسم على شفتيه.

    هذا باختصار ما حدث لي، مع هذا الزوج الذي حكم علي بأن أعيش وأنا أرجو الموت في كل لحظة. ولما انتهت من كلامها، توقفت عن البكاء، وسحبت نفسا عميقا ثم قالت بلهجة حاسمة: ما أطلبه من عدالة المحكمة هو القصاص؟

    عندئذ وقف محامي المتهمين وطلب الكلمة فقال: سيدي القاضي، إنني أتنحى عن هذه القضية، فلا طاقة لي بالأمر.

    ولما كان المتهمان قد اعترفا، فقد قررت المحكمة الحكم عليهم بلاعدام  و قالت المراة هذا هو العدل

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل 2024, 3:38 pm