تاريخ التسجيل : 
عدد المساهمات
العمر
المزاج
الجنس
الدولة
نقاط : 
السٌّمعَة : 
من طرف اعتبر الناطق باسم وزارة الخارجية الروسية أندريه نيستيرينكو اليوم الأربعاء أن لا فائدة من زيادة عدد القوات الأميركية في أفغانستان، إلا إذا ترافقت مع إجراءات تدريب للقوات الأفغانية ووجود حكومة فاعلة تحظى بدعم كبير من الشعب الأفغاني.
ونقل تلفزيون روسيا اليوم الروسي عن نيستيرينكو قوله إن زيادة عدد القوات الأميركية بمقدار ثلاثين ألف جندي لن يفيد بشيء.
ولكنه أضاف أن تلك الزيادة سيكون لها مردود ملحوظ إذا ترافقت مع إجراءات تدريب وتهيئة للقوات الأفغانية لمكافحة تجارة المخدرات التي تشكل أحد المصادر المالية الأساسية لحركة طالبان وغيرها من المجموعات الإرهابية، والعمل على تحسين اقتصاد البلاد وإيجاد فرص العمل للسكان لتحسين حياتهم المعيشية.
وأشار المتحدث الروسي إلى أن من العوامل المهمة في الموضوع وجود حكومة أفغانية فاعلة تقودها شخصية وطنية تحظى بدعم أكثرية الشعب الأفغاني.
واعتبر أن هذه الحالة فقط هي التي سيكون فيها بالإمكان الانتصار على التطرف والإرهاب في أفغانستان بشكل ملموس وواقعي.
تعقيد وتدهور
ولفت نيستيرينكو النظر إلى أن عملية مكافحة الإرهاب دخلت عامها التاسع ولم يلاحظ فيها أي تقدم، بل ازدادت تعقيدا وتدهورا رغم الزيادة المستمرة لعدد القوات الأجنبية في أفغانستان التي وصلت إلى مائة ألف.
وأضاف أن مستوى النشاط الإرهابي ارتفع وأن مساحة انتشار مسلحي حركة طالبان وغيرهم من المسلحين توسعت حتى باتت تشمل المناطق الشمالية التي كانت تعتبر هادئة نسبيا.
وتأتي التصريحات الروسية في وقت ينتظر فيه العالم خروج إستراتيجية الرئيس الأميركي باراك أوباما الجديدة التي سيواجه بها الأوضاع في أفغانستان.
وتتزامن هذه التصريحات مع الحديث عن أربعة خيارات لم تتضح بعد يحاول أوباما الحسم باختيار أحدها، تتضمن زيادة جنوده في أفغانستان بخمسة عشر ألف جندي إلى أربعين ألفا.
يجيء ذلك في وقت قلص فيه بلوغ قتلى القوات الأميركية مستوى قياسيا التأييد الشعبي الأميركي للحرب في أفغانستان، مما يجعل أي زيادة في عدد القوات مسؤولية سياسية على الرئيس قبيل انتخابات الكونغرس العام المقبل.
المصدر: يو بي آي الجزيرة
ونقل تلفزيون روسيا اليوم الروسي عن نيستيرينكو قوله إن زيادة عدد القوات الأميركية بمقدار ثلاثين ألف جندي لن يفيد بشيء.
ولكنه أضاف أن تلك الزيادة سيكون لها مردود ملحوظ إذا ترافقت مع إجراءات تدريب وتهيئة للقوات الأفغانية لمكافحة تجارة المخدرات التي تشكل أحد المصادر المالية الأساسية لحركة طالبان وغيرها من المجموعات الإرهابية، والعمل على تحسين اقتصاد البلاد وإيجاد فرص العمل للسكان لتحسين حياتهم المعيشية.
وأشار المتحدث الروسي إلى أن من العوامل المهمة في الموضوع وجود حكومة أفغانية فاعلة تقودها شخصية وطنية تحظى بدعم أكثرية الشعب الأفغاني.
واعتبر أن هذه الحالة فقط هي التي سيكون فيها بالإمكان الانتصار على التطرف والإرهاب في أفغانستان بشكل ملموس وواقعي.
تعقيد وتدهور
ولفت نيستيرينكو النظر إلى أن عملية مكافحة الإرهاب دخلت عامها التاسع ولم يلاحظ فيها أي تقدم، بل ازدادت تعقيدا وتدهورا رغم الزيادة المستمرة لعدد القوات الأجنبية في أفغانستان التي وصلت إلى مائة ألف.
وأضاف أن مستوى النشاط الإرهابي ارتفع وأن مساحة انتشار مسلحي حركة طالبان وغيرهم من المسلحين توسعت حتى باتت تشمل المناطق الشمالية التي كانت تعتبر هادئة نسبيا.
وتأتي التصريحات الروسية في وقت ينتظر فيه العالم خروج إستراتيجية الرئيس الأميركي باراك أوباما الجديدة التي سيواجه بها الأوضاع في أفغانستان.
وتتزامن هذه التصريحات مع الحديث عن أربعة خيارات لم تتضح بعد يحاول أوباما الحسم باختيار أحدها، تتضمن زيادة جنوده في أفغانستان بخمسة عشر ألف جندي إلى أربعين ألفا.
يجيء ذلك في وقت قلص فيه بلوغ قتلى القوات الأميركية مستوى قياسيا التأييد الشعبي الأميركي للحرب في أفغانستان، مما يجعل أي زيادة في عدد القوات مسؤولية سياسية على الرئيس قبيل انتخابات الكونغرس العام المقبل.
المصدر: يو بي آي الجزيرة
» شركة تنظيف بالرياض شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالدمام شعاع كلين
» شركة تنظيف بالقطيف شعاع كلين
» شركة تنظيف بالقطيف شعاع كلين