منتديات قصة حب غرامية

تقرير مصور عن التحنيط 44469110

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات قصة حب غرامية

تقرير مصور عن التحنيط 44469110

منتديات قصة حب غرامية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ,شامل,صور,افلام,جريمة,عالم البلوتوث،برامج مجانية ،تطوير مواقع

                                
  

2 مشترك

    تقرير مصور عن التحنيط

    love tale
    love tale
    المدير العام
    المدير العام


    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 22/08/2008
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 5269
    العمر العمر : 40
    المزاج المزاج : تقرير مصور عن التحنيط 95v19777
    الجنس الجنس : تقرير مصور عن التحنيط T5260310
    الدولة الدولة : تقرير مصور عن التحنيط Eg10
    نقاط نقاط : 50068
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 4
    احترام قوانين المنتدى : تقرير مصور عن التحنيط 111010
    الاوسمةتقرير مصور عن التحنيط Pb9bol10
    اوسمة2تقرير مصور عن التحنيط 16

    تهنئة تقرير مصور عن التحنيط

    مُساهمة من طرف love tale الثلاثاء 15 ديسمبر 2009, 10:42 pm

    تحنيط الموتى

    هو حفظ جثث الموتى بواسطة مواد كيميائية، فيحافظ جسم الإنسان على مظهره؛

    ويبدو كأنه حي، عند تسجيته في مكان عام قبل إجراء مراسم الدفن.

    بالإضافة إلى أنه يفي بمتطلبات بعض الديانات التي تؤخر الدفن لعدة أيام،

    أو تضطر لنقل الجثة إلى مكان آخر، فيمنع التحنيط تعفّن الجثة.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - المومياء المصرية من أفضل الأمثلة على التحنيط -


    سر التحنيط

    تم مؤخرا اكتشاف سر التحنيط واكتشاف مواده وطرقه فقد اكتشف المصري القديم التحنيط عن طريق ترك الجثة فوق الرمال الحارة التي تغطيها أشعة الشمس إذ وجد أن الجثة لا تتحلل سريعا وقد ذكر هيرودوت بعض الطرق و من هنا استطعنا اكتشاف سر التحنيط ،وطرقه كالتالي :

    1-استخراج المخ من الجمجمة بالشفط عن طريق الأنف باستعمال الازميل والمطرقة للقطع من خلال الجدار الانفل وبعد ذلك يسحب المخ من خلال فتحةالانف بسنارة محماة ومعقوفة و استخراج احشاء الجسد كلها ما عدا القلب (( مركز الروح والعاطفة )) وبذلك لا يبقى في الجثة اية مواد رخوة تتعفن بالبكتريا اما بالفتح او حقن زيت الصنوبر في الاحشاء عن طريق فتحة الشرج

    2-يملى تجويف الصدر والبطن بمحلول النطرون ولفائف الكتان المشبعة بالراتنج والعطور وهى جميعا مواد لا يمكن ان تكون وسط للتحلل والتعفن بالبكتريا

    3-تجفيف الجسد بوضعه في ملح النطرون الجاف لاستخراج كل ذرة مياه موجودة فيه واستخلاص الدهون وتجفيف الانسجة تجفيفا كاملا

    4-طلاء الجثة براتنج سائل لسد جميع مسامات البشرة وحتى يكون عازل للرطوبة وطاردا للاحياء الدقيقة والحشرات في مختلف الظروف حتى لو وضعت الجثة في الماء او تركت في العراء

    5-في أحد المراحل المتقدمة من الدولة الحديثة تم وضع الرمال تحت الجلد بينه وبين طبقة العضلات عن طريق فتحات في مختلف انحاء الجثة وبذلك لكى تبدوا الاطراف ممتلئة ولا يظهر عليها اى ترهل في الجلد

    6-استخدام شمع العسل لاغلاق الانف والعينين والفم وشق البطن

    7-تلوين الشفاه والخدود بمستحضرات تجميل

    8-لف المومياء بأربطة كتانية كثيرة قد تبلغ مئات الأمتار مدهونة بالراتنج يتم تلوينها باكسيد الحديد الاحمر ( المغرة الحمراء ) بينها شمع العسل كمادة لاصقة في اخر السبعين يوما التى تتم فيها عملية التحنيط.
    ان اساس علم التحنيط هو تجفيف الجثة تماما ومنع البكتريا من الوصول اليها و علم التحنيط يدرس حاليا في جامعة oxford في بريطانيا و الذى سيدرس في القريب العاجل في بعض الكليات في جامعة القاهرة بمصر.

    التحنيط في الحضارة المصرية

    الحضارة المصرية آمنت بالحياة بعد الموت. كان ذلك نتيجة مراقبتهم لمناخ مصر, و نهر النيل يفيض كل عام ويعيد الحياة للأرض الجافة مجدداً، كما شاهدوا شروق الشمس في الصباح ومغيبها في المساء كأنها تموت وتعود للحياة. المصريون القدماء كانوا مولعين بحياة أسموها حياة الجنة الأبدية وأسمى ما يتوقون إليه هو العودة للعالم السفلي عالم أوسيريس إله الموت.

    كما اقتنعوا بأن الإنسان مشكل من عدة عناصر كما كان هناك اتصال مباشر بين حماية هذه العناصر وهيكل الموت. هذه العناصر هي:

    1- هيكل الجسد هيت (خيت)
    2- الروح ب(با) تمثل بطائر له رأس الموت.
    3- ك(كا) مضاعفة إنها تشبه الموت.
    4- القلب إيب(أي-ب) وهو مصدر الخير والشر.
    5- الاسم (رن) اسم الموت.
    6- الظل (شوت) وهو يرافق الجسد والروح.
    7- النفس أو الروح الحسنة (أخ).

    وفقاً للمعتقدات المصرية القديمة أهم عنصر هو الجسد والطريقة المثلى لحفظه هو بتحنيطه. قبل تحنيط الجسم كانوا يتبعون مهارة ومعرفة للناس عبر الأزمنة التاريخية لوضع قواعد علومهم التطبيقية لحفظ الجسد وذلك عبر ملايين السنين. كان يقوم بعملية التحنيط الكهنة والأطباء أو الفيزيائيين في أماكن خاصة وفقاً للطقوس الدينية الجوهرية الخاصة بالدفن.

    كان يوجد عدة طرق للدفن وذلك بحسب منزلة الشخص وغناه، في البداية كان الأمر محصوراً بالفراعنة وموظفي الدولة الكبار ولكن بعد ذلك نشر الأمر على الرعية. كان المجتمع المصري القديم مؤلفاً من أربع طبقات:

    1- الملك والملكة.
    2- طبقة النبلاء و من في المنزلة الملكية.
    3- طبقة الجنود(نفر) من الناس.
    4- طبقة الناس الفقراء.

    الطريقة التي كان يحنط بها الملك والملكة:
    1- كانوا يبدؤون بتفريغ الصدر وذلك من جرح في الخاصرة اليسرى يجرح بحجر صوان.
    الأحشاء كانت تغسل بخمر النخيل. وبعد ذلك تحشى بشجر المر والبصل ومواد أخرى.
    كانوا يستعملون النترون للتجفيف وكانت الأحشاء توضع في أوعية خاصة.
    كانوا أربعة أوعية لحفظ الكبد والرئتين والمعدة والأمعاء، بعد أن حفظت الأعضاء كانوا يلفون الجسم بلفافات كتانية التي كانت تحوي النترون الجاف لتسرع تجفيف الجسم وكانت الأربطة الكتانية تجدد عدة مرات. بعد أن يزال النترون عن الجسم، كان يغطى بزيوت عطرية، وخمر النخيل.

    وبعد ذلك يعبأ بمادة صمغية وشجر المر والقرفة والزيوت العطرية والبصل ومواد أخرى. المومياء كانت تغطى بمادة صمغية ذائبة والمفتوح كان يخيط إلا القلب فكان يترك في وضعه الطبيعي.

    2- الدماغ كان يفرغ من الأنف بواسطة خطاف من النحاس أو البرونز-الذي كان يثقب قاعدة الجمجمة- وكان يسهل نزول الدماغ بجرشه. الجمجمة كانت تفتح بشق من الرقبة ....

    الجسم كان يمدد على طاولة التحنيط التي صنعت من الحجارة بشكل منحني وكان الجسم كله يغطى بالنترون. المراحل نفسها كانت تتم بالنسبة للرأس كانت تملأ أماكن العيون والآذان وثقوب الأنف باستعمال شمع النحل. أحياناً كان يغطى سطح الجسم بطبقة من الذهب و الأميوليت (أدجات) العين المقدسة.

    3- الجسم كان يضمد بعناية كل عضو على حدة كما الأصابع و الأكف والأقدام والأرجل والأذرع توضع متقاطعة على الصدر، الجسم يغطى بضمادات طويلة جداً جداً من الكتان المغطسة بمادة صمغية التي تحمي الجسم من الصدمات ولا تسمح للبكتريا بالدخول للجسم. الأحشاء بعد ذلك تغطى بضمادات وتوضع في أربعة أوعية، كل وعاء يحمى من قبل إله.

    أغطية الأوعية الأربعة تتخذ شكل أبناء حورس الأربعة.
    الوعاء ذو رأس الإنسان يحمي الكبد،
    الوعاء ذو رأس البابون (نوع من السعادين) رأس (هابي) يحمي الرئتين،
    الوعاء ذو رأس ابن آوى رأس (دواموتيف) يحمي المعدة،
    الوعاء ذو رأس الصقر رأس (كيبهسنويف) يحمي الأمعاء. للحفاظ على هيئة الميت،
    كانوا يستعملون قناعاً يلصق يشبه وجه الشخص الميت.

    بعد أن تجف كانوا يصنعون قناعاً فضياً أو ذهبياً يوضع مكان الرأس ليساعد الروح كي تتعرف على صاحبها.

    المصريون القدماء كانوا يحرصون على الحفاظ على أجسادهم بعد الموت لذلك بدؤوا يضعون المومياءات في توابيت. في بعض الفترات كانت الأوعية ثلاثاً.
    كانت الأوعية تسمى الأوعية الكانوبية نسبة إلى منطقة كانوب (التي هي أبو قير في الإسكندرية اليوم).

    تحوتمس الثاني
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - هو ابن تحوتمس الأول تزوج الملكة حتشبسوت ، مات عندما كان عمره 36 عاماً. الرجل اليمنى مجروحة كما يوجد جرح مشقوق في الرقبة، طول المومياء 168.5سم -

    رمسيس الخامس
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - هو ابن رمسيس الثالث ، ملك من السلاسة عشرين، حكم قرابة أربع سنوات (1145ق.م). كان لا يزال شاباً عندما مات -

    سينكير تا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - واحد من الحكام الأسرة أو الأسرة الحاكمة السابع عشرة، قتل في معركة ضد الهكسوس في عمر الأربعين. طول المومياء 170سم وفيها جرح في الجمجمة -

    أمنحوتب الأول
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - حاكم من السلالة الثامنة عشرة، هو ابن أحمس الأول يوجد قناع خشبي على الرأس، طول المومياء 165سم -

    تحتمس السادس
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - هو الملك الثاني من السلالة التاسعة عشرة هو ابن رمسيس الأول ، حكم ما يقارب 13 عاماً. طول المومياء 166سم، ولقد بنى قاعة رائعة في الكرنك -

    ميرين بتاه
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - هو ابن رمسيس الثاني ، حكم أحد عشر عاماً، صاحب النصر على إسرائيل. طول المومياء 171سم، لونها ضارب إلى الصفرة، وهناك الكثير من الجروح(في الصدر و في و الذقن و في اليد) -

    ميريت آمون
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - زوجة أمنحوتب الأول (1529 ق.م) المومياء مغطاة بالزهور ووجدت داخل ثلاثة توابيت -

    رمسيس الثاني
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - الملك الثالث من السلالة التاسعة عشرة، حكم قرابة 67 عاماً. خاض حرب قادش في الخمسينات من ولايته ، بنى مدينة جديدة لمصر عند الدلتا وقد سميت (بيرامسيس). طول المومياء 173سم، كما أقام المعبد الصغير الرائع (أبو سيمبل)، مات وهو في عمر 93 -

    حينوتاوي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - كانت زوجة بانيدجيمي، واحد من ملوك الأسرة الواحدة والعشرين -

    نادجيمينت
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    - كانت زوجة، حيري حور واحد من حكام الأسرة الواحدة والعشرين، المومياء عليها شعر مستعار بلون رمادي -

    فرعون موسى
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    كشف الدكتور موريس بوكاي[1] في كتابه القرآن والعلم الحديث عن تطابق ما ورد في

    القرآن الكريم بشـأن مصير فرعون موسى بعد إغراقه في اليم مع الواقع المتمثل في وجود

    جثته إلى يومنا هذا آيةً للعالمين حيث قال تعالى: ﴿ فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ

    خَلْفَكَ ءَايَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ ءَايَاتِنَا لَغَافِلُونَ ﴾ (يونس:92). يقول الدكتور

    بوكاي : "إن رواية التوراة بشأن خروج اليهود مع موسى عليه السلام من مصر تؤيد بقوة

    الفرضية القائلة بأن منفتاح Mineptahخليفة رمسيس الثاني هو فرعون مصر في زمن

    موسى عليه السلام ، وإن الدراسة الطبية لمومياء منفتاحMineptah قدمت لنا معلومات مفيدة

    أخرى بشأن الأسباب المحتملة لوفاة هذا الفرعون. إن التوراة تذكر أن الجثة ابتلعها البحر

    ولكنها لا تعطي تفصيلاً بشأن ما حدث لها لاحقاً. أما القرآن فيذكر أن جثة الفرعون الملعون

    سوف تنقذ من الماء كما جاء في الآية السابقة، وقد أظهر الفحص الطبي لهذه المومياء أن

    الجثة لم تظل في الماء مدة طويلة ، إذ أنها لم تظهر أية علامات للتلف التام بسبب المكوث

    الطويل في الماء."[2] .


    و لقد ذكر موريس بوكاي ما نصه (و جاءت نتائج التحقيقات الطبية لتدعم الفرضية السابقة،

    ففي عام 1975جرى في القاهرة انتزاع خزعة صغيرة من النسيج العضلي ،بفضل المساعدة

    القيمة التي أسداها ألأستاذ Michfl Durigon . و أظهر الفحص الدقيق بالميكروسكوب حالة

    الحفظ التامة لأصغر الأجزاء التشريحية للعضلات، و تشير إلى أن مثل هذا الحفظ التام لم يكون

    ممكناً لو أن الجسد بقي في الماء بعض الوقت ، أو حتى لو أن البقاء خارج الماء كان طويلاً

    قبل أن يخضع لأولى عمليات التحنيط . و فعلنا أكثر من ذلك و نحن مهتمون بالبحث عن

    الأسباب الممكنة لموت فرعون


    جرت الدراسات الطبية ـ الشرعية للمومياء بمساعدة Ceccaldi مدير مخبر الهوية القضائية

    في باريس و الأستاذ Durigon و سمحت لنا بالتحقق من وجود سبب لموت سريع كل السرعة

    بفعل كدمات جمجمية ـ مخية سببت فجوة ذات حجم كبير في مستوى صاقورة القحف مترافقة

    مع آفة رضية ، و يتضح أن كل هذه التحقيقات متوافقة مع قصص الكتب المقدسة التي تشير

    إلى أن فرعون مات حين ارتد عليه الموج )[3].

    ويبين الدكتور بوكاي وجه الإعجاز في هذه القضية قائلاً : "وفي العصر الذي وصل فيه

    القرآن للناس عن طريق محمد صلى الله عليه وسلم ، كانت جثث كل الفراعنة الذين شك الناس

    في العصر الحديث صواباً أو خطاً أن لهم علاقة بالخروج، كانت مدفونة بمقابر وادي الملوك

    بطيبة على الضفة الأخرى للنيل أمام مدينة الأقصر الحالية . في عصر محمد صلى الله عليه وسلم

    كان كل شيء مجهولاً عن هذا الأمر ولم تكتشف هذه الجثث إلا في نهاية القرن التاسع عشر[4

    ] وبالتالي فإن جثة فرعون موسى التي مازالت ماثلة للعيان إلى اليوم تعد شهادة مادية في

    جسد محنط لشخص عرف موسى عليه السلام، وعارض طلباته ، وطارده في هروبه ومات في

    أثناء تلك المطاردة ، وأنقذ الله جثته من التلف التام ليصبح آية للناس كما ذكر القرآن الكريم

    وهذا المعلومة التاريخية عن مصير جثة فرعون لم تكن في حيازة أحد من البشر عند نزول

    القرآن ولا بعد نزوله بقرون عديدة ، لكنها بينت في كتاب الله .

    بقلم فراس نور الحق
    طبيب فرنسي جراح من اشهر أطباء فرنسا ، اعتنق الإسلام بعد دراسة مستفيضة للقرآن

    الكريم وإعجازه العلمي.[2] القرآن والعلم الحديث / د . موريس بوكاي.[3] كتاب القرآن و

    العلم المعاصر الدكتور موريس بوكاي ترجمة د. محمد إسماعيل بصل د. محمد خير

    البقاعي .[4] دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة د . مريس بوكاي ، ص 269

    دار المعارف ط 4 / 1977 ، بتصرف .[5] المرجع السابق


    صورة مكبّرة لتحوتمس الثاني
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الرجل الاخضر
    الرجل الاخضر
    المراقب العام
    المراقب العام


    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 27/08/2008
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 526
    العمر العمر : 41
    المزاج المزاج : تقرير مصور عن التحنيط 5GD61645
    الجنس الجنس : تقرير مصور عن التحنيط T5260310
    الدولة الدولة : تقرير مصور عن التحنيط Eg10
    نقاط نقاط : 997
    السٌّمعَة السٌّمعَة : 8
    احترام قوانين المنتدى : تقرير مصور عن التحنيط 111010
    الاوسمةتقرير مصور عن التحنيط Buj93369

    تهنئة رد: تقرير مصور عن التحنيط

    مُساهمة من طرف الرجل الاخضر الثلاثاء 22 ديسمبر 2009, 5:01 pm

    معلومات غاية فى الروعة
    لف تيل
    شكرا لك على هذا المجهود القيم
    تحياتى

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024, 12:37 pm